جاهزية عالية لقوات الأمن الخاصة وتدريبات مستمرة واستعداد على جميع المستويات، البشرية والآلية والتقنية، لتنفيذ أي مهمات طارئة في أي زمان ومكان، وفي مقدمتها الأماكن المقدسة، التي تشارك بها القوة لدعم بقية قطاعات الأمن. وظهر منسوبو قوات الأمن الخاصة في أبهى صورة انعكست في نشاطهم لحماية الوطن وخدمة الحجيج والمشاركة في أعمال تفويجهم وتقديم المساعدات الطبية والإنسانية لهم. وتحظى قوات الأمن الخاصة بمكانة عالمية، لتمتعها بقدرات كبيرة وتنفيذ المهمات باحترافية عالية وجاهزية بما يضمن تنفيذ المهمات المناطة بهذا الجهاز الأمني وفق خطة الحج العامة، وخطة وزارة الداخلية. وتشارك القوات الخاصة بوحدات متخصصة، من ضمنها وحدات مكافحة الإرهاب، مكافحة الشغب المسلح، الإسناد وتفويج الحجيج والإرشاد، والمساندة الطبية لزوار بيت الله الحرام والمشاعر المقدسة.
ولا تقتصر مشاركة القوات على الجانب الأمني فحسب، بل تتعدى لتشارك بفاعلية في الجانب الإنساني والإسعافي بصور متعددة تضمن مساعدة العجزة وكبار السن والأطفال وإرشاد التائهين وتقديم الخدمات التي يحتاجها الحجاج حتى مغادرة آخر حاج منهم مع غروب ثالث أيام التشريق.
وتعرف قوات الأمن الخاصة بأنها الذراع الأمنية القوية والفاعلة في مواجهة الإرهاب، ويتميز أفرادها بتلقي تدريبات على مختلف التضاريس؛ منها المناطق الجبلية الأكثر وعورة، واكتسبوا خبرات متراكمة من واقع التدريبات والفرضيات التي تحاكي الواقع.
ولا تقتصر مشاركة القوات على الجانب الأمني فحسب، بل تتعدى لتشارك بفاعلية في الجانب الإنساني والإسعافي بصور متعددة تضمن مساعدة العجزة وكبار السن والأطفال وإرشاد التائهين وتقديم الخدمات التي يحتاجها الحجاج حتى مغادرة آخر حاج منهم مع غروب ثالث أيام التشريق.
وتعرف قوات الأمن الخاصة بأنها الذراع الأمنية القوية والفاعلة في مواجهة الإرهاب، ويتميز أفرادها بتلقي تدريبات على مختلف التضاريس؛ منها المناطق الجبلية الأكثر وعورة، واكتسبوا خبرات متراكمة من واقع التدريبات والفرضيات التي تحاكي الواقع.